كانت العرب والأمم عامةً قبل الإسلام رهينةَ الأساطير والخرافات والأوهام، حيث عمَّت أرجاءَ الأرض، ولم يسلم منها شعب من الشعوب، حتى زعم العرب - في بداية الأمر - أنَّ القرآن الكريم نوعٌ من الأساطير أو السحر.
كيف مَحا الإسلامُ الخرافاتِ والأوهام من العقول؟ تابع ما يلي:
1 دقيقة
حرَّم الإسلام السحرَ والشعوذة والكِهانة بكل أنواعها، وجعلها من أنواع الشرك والضلال، وأخبر أن الساحر لا يفلح في الدنيا ولا في الآخرة، فقال تعالى: {وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى}.
1 دقيقة
ما حكم ممارسة السحر في الإسلام؟
مكروه
محرم
جائز
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
حرَّم الإسلام الذهابَ إلى السحرة والكهَنة والمشعوذين وسؤالهم وطلب الشفاء أو العلاج والحل منهم، لأن النفع والضُّرَّ بيد الله، والغيب لا يعلمه إلا هو، وفي الحديث: "من أتى عرَّافاً فسأله فصدَّقه فقد كفر بما أُنزل على محمَّد".
1 دقيقة
حكم الإسلام في الذهاب إلى السحرة والكهنة والمشعوذين هو:
التحليل
التحريم
الكراهة
ولا شيء مما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
جميع المخلوقات من إنس وجن وأشجار وكواكب، وإن عظمت، هي آيات دالة على عظَمة خلق الله، ولا أحد من البشر يمتلك قوىً مؤثرة في الكون، فالخَلق والأمر والقدرة والتدبير بأمره سبحانه، {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ}.
1 دقيقة
من تأمل عظمة المخلوقات ودقيقَ صُنعها، علمَ أن خالقها هو الرب القادر المدبِّر الذي تُصرف كل أنواع العبادة له دون ما سواه، قال تعالى: {لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ}.
1 دقيقة
الغيب والمستقبل لا يعلمه إلا الله، ومن زعم معرفته فهو كاذب، قال تعالى: {وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ}، والنبي صلى الله عليه وسلم أيضاً لم يكن يعلم الغيب والمستقبل: {وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ}.
1 دقيقة
مَن مِن الأنبياء حكى الله عنه قوله: {وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ}؟
إبراهيم عليه السلام
نوح عليه السلام
محمد صلى الله عليه وسلم
يوسف عليه السلام
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
استمِرَّ في القراءة.. هناك معلومات حول التفاؤل والتشاؤم في الإسلام:
مثال الطِّيَرَة: من يتشاءم من سفره إذا رأى أو سمع نوعاً من الطيور في بداية رحلته، وربما قطعها ولم يكملها، قال صلى الله عليه وسلم: "الطِّيَرَة شرك"؛ لأن ذلك يخالف الإيمان الراسخ لدى المسلم بأن الله هو المدبِّر للكون، العالمُ بالغيب وحدَه.
1 دقيقة
ما حكم تشاؤم المسافر قبل سفره بسبب مرور طير لم يعجبه شكله، فيلغي سفره بسبب ذلك
مكروه
واجب
جائز
محرم
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
أمر الإسلام بالتفاؤلِ وتوقُّعِ الخير وإحسان الظن بالله واختيارِ الألفاظ الدالة عليه، وقد كان صلى الله عليه وسلم: (يحب الفأل، الكلمة الطيبة).