ما الواجب على المسلم تجاه الخلاف الفقهي؟ - مقدمات تهم المسلم - أكاديمية يسر

13/0

مقدمات تهم المسلم

سنتعرف في هذه الدورة على نعمة الإسلام وأركانه وأحكام الدين ومصادر التشريع الإسلامي

ما الواجب على المسلم تجاه الخلاف الفقهي؟ 5دقائق

الواجب تجاه الخلاف الفقهي

الاجتهاد الذاتي لفهم الأدلة

عدم التمكن في الاجتهاد

سؤال العالم المعتبر

سؤال

الإنكار على المخالف

النهاية

مقدمات تهم المسلم

ما الواجب على المسلم تجاه الخلاف الفقهي؟

هل يمكنني استنباط الأحكام الشرعية بنفسي؟

1 دقيقة

إذا كان المسلم طالبَ علمٍ متمكناً من دراسة الأدلة، فيلزمه اتباعُ ما وصل إليه اجتهادُه في فَهم الأدلة وَفْقَ قواعد أصول الفقه، ويحرم عليه التعصب لشيخ أو مذهب إذا ظهر له أن الصواب مع غيره.

1 دقيقة

المسلم غير المتخصص وغير المتمكن من النظر في الأدلة، يلزمه أن يجتهد في تقليد الأوثق لديه في دينه وعلمه، وهو بذلك قد أدى ما عليه، وامتثل قول الله تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.

سؤال يهم كثيرًا من المسلمين!!

1 دقيقة

إذا علم المسلم غير المتخصص قولًا موثوقاً، أو سأل عالماً معتبراً في مسألة، فلا يلزمه أن يسأل بعده أحداً، فإن علم بقولٍ يخالفه فعليه أن يتبع من يظن أنه أقرب إلى الصواب والحق.

1 دقيقة

إذا سأل شخص أحد المفتين المعتبرين عن مسألة، فأفتاه ووضح له مسألته، فهل عليه أن يسأل أحداً غيره؟

نعم، يجب عليه أن يسأل مفتيَين، ثم يختار الأنسب

يفضل أن يسأل أكثر من شيخ، وليس واجباً

لا، لا يلزمه أن يسأل بعده أحداً

لا شيء مما سبق

1 دقيقة

المسلم لا ينكر على المسلم إذا خالفه الرأيَ؛ ما دام قد اتبع مذهباً فقهيًّا، أو قلد عالماً معتبَراً، أو كان من أهل الاجتهاد والفقه، وقد اختلف الصحابة والسلف في مسائل فقهية، مع بقاء المحبة والأخوَّة.

لقد أتممت الجلسة بنجاح شكراً لك

إعادة مرة أخرى التالي