جاء دينُ الإسلام رحمةً وهدايةً لكل الشعوب باختلاف ثقافاتها وأعراقها وعاداتها وبلدانها، كما قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}.
هل يغير الإسلام عادات الشعوب؟
1 دقيقة
يحترم الإسلامُ جميع عاداتِ الأقوام وتقاليدهم، ولا يُلْزِم المسلمين بتغييرها إلا إن خالفت شيئاً من شرائع الإسلام، فما خالف الإسلامَ من العادات وجب تغييره بما يتوافق معه، لأن مقتضى إيماننا بالله امتثالُنا لشرعه.
1 دقيقة
مسلم جديد رأى أن بعض العادات الاجتماعية التي تربى عليها محرَّمة في الشريعة الإسلامية، فماذا يفعل؟
له الحرية في البقاء على هذه العادات أو تركها
يجب عليه احترامها وعدم تغييرها
يجب عليه تغييرها بحكمة بما يتوافق مع الشريعة الإسلامية
لا شيء مما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
هناك عاداتٌ منتشرة بين المسلمين، لا علاقة لها بالإسلام وتشريعاته، فلا يُشرع للمسلم التمسك أو الالتزام بها، وإنما هي نوع من عادات الناس وتعاملاتهم المباحة.
هل علي السفر والهجرة لبلاد المسلمين؟
1 دقيقة
يَعتبر الإسلامُ جميعَ الأرض مكاناً صالحاً للعيش وعبادة الله، وليس هناك بلد أو مكان محدد يجب على المسلمين الهجرة إليه والسكن فيه، وإنما العبرة بإمكانية عبادة الله.
1 دقيقة
تعرَّف شخص على رجلٍ مسلم يسكن في بلد بعيد ويمارس عباداته بحرية، وأخبره بأن عليه أن يهاجر، لأن العبادات لا تقبل في تلك البلاد، فماذا عليه أن يفعل؟
عليه أن يهاجر إلى بلد آخر
ليس عليه أن يهاجر؛ لأن الأرض كلها صالحة للعبادة
عليه أن يتأكد من بلده؛ لأن هناك بلاداً محددة للعبادة
يجب عليه البقاء في بلده
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
متى تجب الهجرة والسفر؟
1 دقيقة
لا يلزمُ المسلمَ الانتقالُ والهجرة إلى مكانٍ آخر إلا إذا مُنع من عبادة الله، فينتقل لمكانٍ يستطيع فيه عبادة الله، كما قال تعالى: {يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ}.