وها قد وصلنا إلى طاعةٍ من أعظم الطاعات وأجلِّ القُربات، وهي برُّ الآباء والأمهات.. فهيا إلى بحرِ الحسنات:
1 دقيقة
يُعتبر بِرُّ الوالدين والإحسانُ إليهما من أعظم الأعمال الصالحة وأكثرها ثواباً عند الله تعالى، وقد قرنه اللهُ بعبادته وتوحيده.
1 دقيقة
بر الوالدين والإحسانُ إليهما من أعظم أسباب دخول الجنة، فقد قال صلى الله عليه سلم: "الوالدُ أوسَطُ أبواب الجنة، فإن شئت فأضِع ذلك البابَ أو احفظه".
1 دقيقة
وردَ في الحديث الشريف أنه: "أوسَطُ أبواب الجنة"، فمن هو؟
المحسن
العالِم
الوالد
الصابر
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
من أعظم الكبائر التي اتفقت الشرائع على منعها والتحذير منها: الإساءة إلى الوالدين، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة: "ألا أخبركم بأكبر الكبائر؟" قالوا: بلى يا رسول الله. قال: "الإشراك بالله وعقوق الوالدين".
1 دقيقة
أكمل الحديث بالعبارة الصحيحة: "ألا أخبركم بأكبر الكبائر؟" قالوا: بلى يا رسول الله. قال: "الإشراك بالله (وَ....):
شرب الخمر
عقوق الوالدين
شهادة الزور
الغيبة والنميمة
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
تجب طاعة الوالدين في جميع ما يأمران به، إلا إن أمرَا بمعصية الله فلا يطيعهما في ذلك؛ لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، قال الله تعالى: {ووَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا}.
1 دقيقة
يجب على المسلم أن يطيع والديه فيما يأمرانه به، إلا إذا كان في أمرهما معصيةٌ لله تعالى؛ فإنه في هذه الحالة لا يطيعهما:
صح
خطأ
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
يجب الإحسان إلى الوالدين لا سيَّما عند كِبَرهما، قال الله تعالى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا}.
1 دقيقة
فالله تعالى يخبرُ أنه فرضَ وأوجب على الإنسان طاعةَ والديه وعدمَ نَهرِهما أو التضجرِ منهما، لا سيما بعد كِبَرهما وضَعفهما، ولو كان ذلك بمجرد التأفُّف بدون كلام.
1 دقيقة
يجب على المسلم البرُّ بوالديه وطاعتُهما والإحسان إليهما ولو كانا كافرَين، قال تعالى: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا}، وأَولى البر وأعظمُه دعوتُهم وتحبيبهم للإسلام بالحكمة واللطف.
1 دقيقة
إذا كان الوالدان كافرَين وكان الولدُ مسلماً، فما حكم طاعته لهما وإحسانه إليهما؟