يحث الإسلام على أن يكون عقد الزواج دائماً، وأن تستمر العلاقة الزوجية قائمة بين الزوجين، حتى يفرق الموت بينهما، وقد سمى اللهُ الزواج ميثاقاً غليظاً، ولا يجوز في الإسلام تحديد وقت ينتهي به الزواج.
1 دقيقة
ما حكم أن يتفق الخاطب مع مخطوبته على أن يكون زواجهما لمدة سنتين، ثم يتم الطلاق بينهما؟
مكروه
حرام
جائز
ولا شيء مما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
شرَعَ الإسلامُ كيفيةً واقعية ومنصفة للخلاص من عقد الزواج إذا تعثر العيش، وضاقت السبل، وفشلَت وسائلُ الإصلاح، فكثيراً ما يحدث بين الزوجين من النفرة والمشاكل ما يجعل الطلاقَ وسيلةً لتحقيق الخير والاستقرار لكل منهما؛ لأن ذلك الزواج لم يعد يحققُ المقصودَ منه.
1 دقيقة
أباح الإسلامُ الطلاقَ وسيلةً للخروج من الزواج المتعثر الذي لم تُجدِ معه وسائل الإصلاح، وليستبدلَ كلٌّ منهما بزوجه زوجاً آخر، قد يجد معه ما افتقده مع الأول، فيتحقق قول الله تعالى: {وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللهُ وَاسِعًا حَكِيمًا}.
1 دقيقة
وضع الإسلام الكثيرَ من الأحكام والقوانين التي تضبط الطلاق، ومنها: أنَّ الأصل أن الطلاق بيد الرجل وليس بيد المرأة.
1 دقيقة
الأصل في الطلاق أنه بيد المرأة وليس بيد الرجل:
صح
خطأ
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
يمكن للمرأة إذا لم تستطع العيش مع زوجها ولم يَرضَ أن يطلقها أن تطلب الطلاق من القاضي، ويمكن للقاضي تطليقها إن كان السبب مقنعاً.
1 دقيقة
يجوز إرجاع المرأة بعد طلاقها مرتين، أما إذا طلقها مرة ثالثة، فإنه لا يمكن له الزواج منها حتى تتزوج شخصاً آخر زواجاً كاملاً.
1 دقيقة
إذا طلق الزوج زوجته للمرة الثالثة فلا يجوز له الزواج منها: