يُستحب تعزيةُ أهل الميت، وتسليةُ أقاربه، وتقويتهم على ما أصابهم بأي كلامٍ حسَنٍ فيه دعاء للميت، وتثبيت وتصبير لأهله وذويه، وتذكيرهم باحتساب الأجر عند الله، وقد قال صلى الله عليه وسلم تعزيةً لقريب الميت: "إن لله ما أخذ، وله ما أعطى، وكلُّ شيءٍ عندَهُ بأجلٍ مسمًّى".
"إن لله ما أخذ، وله ما أعطى، وكلُّ شيءٍ عندَهُ بأجلٍ مسمًّى"، هذ الدعاء يقال:
عند زيارة القبور
عند سماع خبر الوفاة
عند إنزال الميت إلى القبر
عند تعزية أهل الميت
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
يمكن أن يعزَّى أقارب الميت قبل الدفن وبعده، في أي مكان كان، سواء كان ذلك في المسجد، أو المقبرة، أو البيت، أو في العمل، وغير ذلك.
ما حكم تعزية أقارب المتوفى في المسجد؟
مكروه
جائز
محرم
لا شيء مما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
لا ينبغي المبالغةُ في مراسم العزاء بنَصب الخيام، أو عمل الولائم واجتماع الناس لها، فليس من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، ثم إنها ليست مناسبةَ فرحٍ وسرور حتى يُعمل لها مثل ذلك.
لقد أتممت الجلسة بنجاح شكراً لك
حصلت على شهادة إتمام الفصل