ينبغي لمن زار مريضاً أن يدعوَ له بالشفاء والعافية وأن يكون ذلك المرض تطهيراً للذنوب وتكفيراً للخطايا، كما كان صلى الله عليه وسلم يقول للمريض: "لا بأس، طَهورٌ إن شاء الله".
1 دقيقة
لمَن يُقال هذا الدعاء: "لا بأس، طَهورٌ إن شاء الله"؟
للمتوضئ
للعاطس
للمريض
للمحتضَر
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
على من يزور المريضَ أن يختار الألفاظَ والعباراتِ التي تدعم المريض لمقاومة الداء والتماثل للشفاء، واستغلال المواقف المناسبة للدعوة إلى الله، وتذكير المريض بالله واليوم الآخر بالحكمة والموعظة الحسنة.
1 دقيقة
في الحديث الشريف: كان غلامٌ يهوديٌّ يخدم النبي صلى الله عليه وسلم، فمرضَ فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فقعد عند رأسه، فقال له: " أسلِم"، فنظر إلى أبيه وهو عنده، فقال له: أطِعْ أبا القاسِم، فأسلَمَ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول: "الحمد لله الذي أنقذَهُ من النار".
1 دقيقة
من هو الذي قال لابنه الذي كان يُحتضَر: أطِعْ أبا القاسِم؟
أبو طالب
أبو الغلام اليهودي
عبدالله بن أُريقِط
الوليد بن المغيرة
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
إذا بدَت أَماراتُ قُربِ الأجل والموت على المريض فيستحبُّ تلقينُه وتشجيعه لقول كلمة التوحيد ومفتاح الجنة (لا إله إلا الله) بحكمة وأسلوب مناسب، قال صلى الله عليه وسلم: "لقِّنوا موتاكم لا إله إلا الله".
1 دقيقة
(لا إله إلا الله) هي أعظم ما يقوله المرءُ في حياته وعند مماته، ومن وُفِّق لتكون آخرَ كلامه فقد نال شرفاً عظيماً، كما قال صلى الله عليه وسلم: "من كان آخر كلامه من الدنيا (لا إله إلا الله) دخل الجنة".