أكاديمية يسر

وجوب الصلاة

على من تجب الصلاة

علامات البلوغ

سؤال

الصلاة جماعة في المسجد

سؤال

أماكن تصح فيها الصلاة

شروط مكان الصلاة

سؤال

عدم قطع الطريق لأداء الصلاة

سؤال

عدم وجود ما يشغل المصلي

الصلاة في أماكن المعاصي

النهاية

صلاة المسلم

وجوب الصلاة في الإسلام

1 دقيقة

تجب الصلاة على كل مسلم عاقل بالغ، غير الحائض والنفساء فلا تصلي فترة حيضها أو نفاسها، ولا تقضي بعد طهرها وانقضاء الدم عنها.

1 دقيقة

يُحكم بالبلوغ عند توفر أحد العلامات التالية:

بلوغ خمس عشرة سنة.

إنبات الشعر الخشن حول القبل أو الدبر.

إنزال المني في المنام أو اليقظة.

أن تحيض المرأة أو تحمل.

1 دقيقة

ما العلامة التي عند توفرها يكون الإنسان بالغاً مما يلي:

بلوغ خمس عشرة سنة

إنزال المني في المنام أو اليقظة

أن تحيض المرأة أو تحمل

أيُّ علامة مما سبق

أجرٌ عظيم للصلاة مع الجماعة يغفُل عنه كثيرون:

1 دقيقة

أمرَ الإسلامُ بأداء الصلاة مع الجماعة، ورغَّب في أن يكون ذلك في المسجد؛ لتكون منتدًى واجتماعاً للمسلمين، وجعل ذلك أفضلَ بكثير من صلاة الرجل وحدَه، قال صلى الله عليه وسلم: "صلاة الرجل في الجماعة تفضل عن صلاة الفذِّ بسبعٍ وعشرينَ درجة".

1 دقيقة

صلاة المسلم مع الجماعة أفضل من صلاته وحدَه بِـ:

23 درجة

25 درجة

27 درجة

29 درجة

1 دقيقة

الصلاة تصحُّ في كل الأماكن، وهذا من رحمة الله بنا، كما قال صلى الله عليه وسلم: "وجُعلتْ لي الأرض مسجداً وطهوراً، فأَيُّما رجُلٍ من أمتي أدركَته الصلاةُ فليُصلِّ".

1 دقيقة

اشترط الإسلامُ لمكان الصلاة أن تكون الأرض طاهرة، يقول الله تعالى: {وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُود}. والأصل هو الطهارة، والنجاسة طارئة، فما لم تعلَم بوجود النجاسة فاحكُم بالطهارة، وتجوز الصلاة على كل سطح طاهر، ولا ينبغي التكلفُ في اتخاذ سجادة أو قماش لا يصلي إلا عليه

1 دقيقة

حدد الدليل على أن الطهارة شرط لمكان الصلاة مما يلي:

{فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا}

{أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُود}

{وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ}

{وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ}

انتبه إلى هذه الآداب والضوابط العامة للمكان الذي تصلِّي فيه:

1 دقيقة

من الضوابط العامة التي على المصلي مراعاتُها: أن لا يؤذي الناس في مكان صلاته، كمن يصلي في الطرق المسلوكة والممرات وما يُمْنعُ الوقوف فيه؛ مما يسبب الإزعاج والزحام للناس، وقد نُهينا عن الإيذاء والضرر: "لا ضررَ ولا ضِرَار".

1 دقيقة

صلى أحدهم في طريق يمشي فيه الناس، مما سبب لهم حرجاً، وبعد الصلاة نصحه أحد المارَّة ألَّا يفعل ذلك مرة أخرى لأنه يضرُّ بالمارة ويؤخرهم، فهل نُصحُه هذا:

صح

خطأ

1 دقيقة

ومن الضوابط العامة لمكان الصلاة: أن لا يكون فيه ما يشغل المصلي، كالتصاوير أو الأصوات العالية والموسيقى. وأن لا يكون المكان معدًّا أصالةً لمعصية الله، كالمراقص والملاهي الليلية؛ فيُكره الصلاة فيها.

1 دقيقة

ومن الضوابط العامة لمكان الصلاة: أن لا يكون المكان معدًّا أصالةً لمعصية الله، كالمراقص والملاهي الليلية؛ فيُكره الصلاة فيها.

لقد أتممت الجلسة بنجاح شكراً لك

إعادة مرة أخرى التالي