حرصَ الإسلامُ كلَّ الحرص على إرساء وتثبيت الأسرة، والمحافظة عليها مما يؤذيها ويهدد بُنيانها، لأنه بصلاح الأسرة واجتماعها نضمنُ صلاح الأفراد والمجتمع بشكلٍ عام.
للأسرة مكانتها العظيمة في الإسلام.. فتابِع معنا لتعرف كيف اعتنى بها ديننا الحنيف:
1 دقيقة
أكَّد الإسلام على مبدأ الزواج وتكوين الأسرة، وجعلَها من أجلِّ الأعمال ومن سُنن المرسلين، كما قال صلى الله عليه وسلم: "لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغبَ عن سنَّتي فليس مني".
1 دقيقة
أيُّ الأفعال التالية وردَ في حديث: "فمن رغبَ عن سنَّتي فليس مني":
أصوم وأفطر
أصلي وأرقد
أتزوج النساء
جميع ما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
عدَّ القرآنُ مِن أعظم المِنن والآيات ما خلقه اللهُ من السكن والمودة والرحمة والأُنس بين الرجل وزوجته، فقال تعالى: {وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً}.
1 دقيقة
أمرَ الإسلامُ بتيسير الزواج وإعانة من يريد النكاح ليعفَّ نفسه، كما قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاثةٌ حقٌّ على الله عَونُهم"، وذكر منهم: "والناكح الذي يريدُ العفاف".
1 دقيقة
بماذا وُعِدَ الثلاثةُ الذين منهم: "والناكح الذي يريد العفاف"؟
بالجنة
بأن يعينهم الله
بالأولاد
بالنصر
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
أمر الإسلامُ الشبابَ في شدة عنفوانهم وقوَّتهم بالزواج، لما فيه من السكن والاطمئنان لهم، وإيجاد الحل الشرعي لقوة شهوتهم ورغبتهم.
1 دقيقة
أعطى الإسلامُ كلَّ فردٍ من أفراد الأسرة كاملَ الاحترام، سواء أكان ذكراً أم أنثى.
1 دقيقة
جعل الإسلامُ على الأب والأم مسؤولية عظيمة في تربية أبنائهم، ففي الحديث: "كلكم راعٍ ومسؤولٌ عن رعيَّته: فالإمام راعٍ وهو مسؤول عن رعيته، والرجل في أهله راعٍ وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعيةٌ وهي مسؤولة عن رعيتها، والخادم في مال سيدهِ راعٍ وهو مسؤول عن رعيته".
1 دقيقة
مَن مِن هؤلاء أخبرَنا الرسولُ صلى الله عليه وسلم عنه بأنَّهُ "راعٍ ومسؤول عن رعيَّته":
الإمام
الرجل في أهله، والمرأة في بيت زوجها
الخادم في مال سيده
جميع ما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
فرض الإسلامُ على المسلم صلةَ الرحم، ومعنى ذلك: تواصُل المسلم وإحسانُه إلى أقاربه من جهة أبيه وأمه، كإخوانه وأخواته وأعمامه وعماته وأبنائهم، وأخواله وخالاته وأبنائهم.
1 دقيقة
عدَّ الإسلامُ صلة الرحم من أعظم القربات والطاعات، وحذرَ من قطيعة ذوي الأرحام أو الإساءة إليهم، وعدَّ ذلك من الكبائر، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل الجنة قاطعُ رحم".
1 دقيقة
جاء في الحديث الشريف أنه "لا يدخل الجنةَ (....)":
قاطع طريق
قاطع صلاة
قاطع رحم
قاطع شجر
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
حرصَ الإسلامُ على غرس مبدأ التقدير والاحترام للآباء والأمهات، والقيام برعايتهم وطاعة أمرهم إلى الممات.
1 دقيقة
مهما كبرَ الابن أو البنت فيجب عليهما طاعة والديهما والإحسانُ إليهما، وقد قَرَنَ ذلك بعبادته سبحانه، ونهى عن التجاوز في اللفظ والفعل معهما حتى ولو كان ذلك بكلمةِ تضجُّر: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا}.
1 دقيقة
ما الأمر الذي قَرَنَهُ اللهُ تعالى بعبادته وحدَه في قوله سبحانه: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ}؟
تلاوة القرآن
بر الوالدين
الصلاة في المسجد
إصلاح القلب
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
أمر الإسلام بحفظ حقوق الأبناء والبنات ووجوب العدل بينهم في النفقة والأمور الظاهرة، قال صلى الله عليه وسلم: "اتقوا اللهَ واعدلوا بين أولادكم".
1 دقيقة
العدل بين الأولاد في النفقات والهدايا مستحبٌّ وليس واجباً على الأب: