متى يجب الغُسل على المسلم أو المسلمة؟ الجواب في الفقرات التالية:
1 دقيقة
موجبات الغُسْلِ: هي الأمور التي إذا فعلها المسلمُ لزمَهُ الغُسْل قبل أداء الصلاة والطواف، ويوصف قبل غُسله بأن عليه حدثاً أكبر.
1 دقيقة
الحدث الذي يوجب الغسل يسمى حدثاً أصغر:
صح
خطأ
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
أول موجِبات الغُسل: نزول المني دفقاً بلذَّة، بأي وسيلة كانت، وفي كل الأحوال، مستيقظاً أو نائماً.
والمني هو السائل الأبيض الثخين الذي يخرج عند ذروة الشهوة واللذة.
1 دقيقة
ثاني موجبات الغسل: الجماع، والمراد إيلاج الذكر في فرج المرأة، ولو كان بدون إنزال وقذف للمني، ويكفي في وجوب الغسل إيلاجُ رأس الذكر، قال الله تعالى: {وإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا}.
1 دقيقة
ما حكم الغُسل بعد الجماع؟
سنة
واجب
مباح
ولا شيء مما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
ثالث موجبات الغسل: خروج دم الحيض والنفاس، والحيض هو الدم الطبيعي الذي يخرج من المرأة شهريًّا، ويستمر في العادة سبعةَ أيام، تزيد أو تنقص باختلاف طبيعة النساء.
والنفاس وهو الدم الخارج من المرأة بسبب ولادتها، ويستمر عدداً من الأيام.
1 دقيقة
يخفف عن الحائض والنُّفَساء فترة خروج الدم، فتسقط عنهن الصلاة والصيام، وتقضي الواحدة منهن الصيام ولا تقضي الصلاةَ بعد طُهرها، ولا يجوز لزوجها جماعها في تلك الفترة، ولكن يجوز الاستمتاع بأقل من ذلك، ويلزمها الغُسْل عند انقطاع الدم.
1 دقيقة
إذا طهرت المرأة النُّفَساء فإنها لا تقضي الصلوات التي فاتتها، وتقضي الصيام فقط:
ما معنى "تَطَهَّرْنَ" في الآية التالية {فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ}؟
غسلن ثيابهن
توضأنَ
اغتسلنَ
غسلنَ أياديهن
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
يكفي المسلمَ – إذا أراد أن يتطهر من الجنابة - أن يغسلَ جميعَ بدنه بالماء مع المضمضة والاستنشاق.
1 دقيقة
إذا غسل المحتلمُ جميع بدنه بالماء وتمضمض واستنشق فقط، فإن هذا الغسلَ:
مجزئ
غير مجزئ
باطل
كامل
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
الأكمل لمن أراد الاغتسال أن يستنجيَ كما يفعل بعد قضاء الحاجة، ثم يتوضأ، ثم يفيض الماء على بقية بدنه، فذلك أعظم لأجره؛ لموافقته لسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
1 دقيقة
الغسل الأكمل والموافق للسنة هو الذي يشتمل على:
الاستنجاء
الوضوء
إفاضة الماء على البدن
جميع ما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
إذا اغتسل المسلمُ من الجنابة فإن ذلك يكفيه عن الوضوء، ولا يَلزمه الوضوء مع الغسل، ولكن الأفضل هو الاغتسال المشتمل على الوضوء كما هي سنة النبي صلى الله عليه وسلم.