وبعد أن عرفت مكانة ذكر الله وفضله العظيم، تابع لتعرف أماكنَ وأوقاتَ الذكر.. ولغتَه أيضاً:
1 دقيقة
ذكرُ الله عز وجل يكون في كل مكان، وعلى أي صفة كان عليها الإنسان، وقد مدح الله المؤمنين بقوله: {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ}، ويُستثنى من ذلك إذا كان المسلم في مكان قضاء الحاجة.
1 دقيقة
يكون ذكر الله تعالى في كل مكان، وعلى أي حالة كان عليها الذاكر، ويُستثنى من ذلك:
• إذا كان غير متوضئ
• إذا كان مستلقياً أو مضطجعاً
• إذا كان في مكان قضاء الحاجة
جميع ما سبق
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
مدح اللهُ المؤمنين الذاكرين لله في المسجد صباحاً ومساءً، فقال: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ • رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ}.
1 دقيقة
البيوت المذكورة في قوله تعالى: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ}، هي المساجد: