لم يحدد الإسلام نوعاً خاصًّا من اللباس، والأَولى موافقة لباس أهل البلد في لباسهم المباح.
حدد الإسلام أنواعاً محددة من اللباس، وهي اللباس الساترة المتعارف عليها في الدول العربية فقط:
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
الإسلام دينُ الفطرة، ولم يشرع للناس في شؤون حياتهم إلا ما يتفق مع الفطرة السليمة وصريح المعقول والمنطق العام.
الأصلُ في لباس المسلم وزينته الإباحةُ، فالإسلام لم يقرر للناس نوعاً خاصًّا من اللباس، بل أقرَّ شرعيةَ كل لباسٍ ما دام يؤدي الدور المطلوب منه بدون اعتداء ولا تجاوز.
ما هو الأصلُ في لباس المسلم وزينته؟
الخشونة
التجمُّل
الإباحة
البياض
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
لبسَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الألبسةَ التي كانت موجودة في زمانه، ولم يأمر بلباسٍ محدد، ولم ينه عن لباسٍ محدد، وإنما نهى عن صفاتٍ محددة في اللباس، فالأصل في المعاملات ومنها اللباس هو الإباحة، فلا تحريم إلا بدليل، وهذا بعكس العبادات التي الأصل فيها هو التوقيف، فلا شرع إلا بنصٍّ.
الأصل في العبادات هو:
النية
التوقيف
التكليف
المعاملات
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كُلوا وتصدقوا والبسوا في غير إسرافٍ ولا مَخِيلَة".
لقد أتممت الجلسة بنجاح شكراً لك
حصلت على شهادة إتمام الفصل