فرضَ اللهُ على المسلمين الصيامَ شهراً واحداً في السنة، هو شهر رمضان، وجعلَه الركنَ الرابع من أركان الإسلام ومَبانيهِ العظام، قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون}.
1 دقيقة
معنى الصيام في الإسلام: التعبُّد لله بالإمساك والامتناع عن الأكل والشرب والجماع وبقية المفطِّرات من طلوع الفجر، وهو موعد أذان الفجر، إلى غروب الشمس، وهو موعد أذان المغرب.
وقفات مهمة مع فضائل شهر رمضان المبارك:
1 دقيقة
شهر رمضان هو الشهر التاسع من الأشهر القمَرية في التقويم الإسلامي، وهو أفضل أشهر السنة، وقد اختصه اللهُ بالعديد من الفضائل عن غيره من الأشهر.
1 دقيقة
ما هو الشهر التاسع من الأشهر القمَرية بالتقويم الهجري؟
جُمادى الأولى
رجب
رمضان
ذو القعدة
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
من فضائل شهر رمضان: أنه الشهر الذي اختصه اللهُ بنزول أعظم الكتب وأشرفها: القرآن الكريم، قال الله تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}.
1 دقيقة
ومن فضائل شهر رمضان: أنه شهر تُفتح فيه أبواب الجنة، قال صلى الله عليه وسلم: "إذا دخل رمضان فُتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب جهنم، وسُلسلت الشياطين"، فقد هيَّأه الله لعباده للإقبال عليه بفعل الطاعات وترك المنكرات.
1 دقيقة
ومن فضائل رمضان: أن من صام نهاره وقام ليلَه غُفر له ما تقدَّم من ذنبه، لحديث: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه"، وحديث: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه".
1 دقيقة
ورد في أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من صام رمضان وقامه إيماناً واحتساباً غُفر له:
ما تقدَّم من ذنبه
ما تقدَّم من ذنبه وما تأخر
ذنوبه في رمضان
ذنوب رمضان وشوَّال
أحسنت، إجابة صحيحة
حاول مرة أخرى، إجابة خاطئة
1 دقيقة
ومن فضائل رمضان: أن فيه أعظمَ ليالي العام: ليلة القدر، والعمل الصالح فيها خيرٌ من العمل في أزمان كثيرة: {لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ}، ومن قامها إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه، وهي ليلة من الليالي العشر الأخيرة، ولا يعلم أحدٌ موعدها على التحديد.
1 دقيقة
ما هي الليلة التي من قامها إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدَّم من ذنبه؟